بعد أن تدهورت حالتها الصحية جراء ضغوطات العمل كأستاذة رياضيات، قررت السيدة زاهية التقاعد مبكرا،
داخل إحدى الصيدليات قابلت امرأة و بعد دردشة قصيرة اقترحت عليها فرصة اوريفلام،
بدون تردد قبلت السيدة زاهية العرض و قررت خوض التجربة،
لتصبح زاهية السلمي بعد مشوار طويل حافل ب النجاحات "سيدة اوريفلام الأولى" و ضمن مجموعة الخمسة عشر الأوائل عالميا، سافرت إلى بلدان عديدة حول العالم و مثلت المغرب في أكثر من مناسبة،
اوريفلام غيرت حياتها تماما و وضعها الإجتماعي و يزيدها فخرا ان ساعدت عدة نساء أيضا على خوض التجربة و تحقيق أحلامهن.